في حياة كل إنسان، هناك علاقات تمنحه الأمان والنضج، وأخرى تتركه مرهقًا ومتعبًا. العلاقات السامة ليست دائمًا واضحة في البداية، لكنها مع الوقت تُظهر وجهها الحقيقي عبر الاستنزاف العاطفي، والتلاعب النفسي، وفقدان الإحساس بالراحة. في هذا الدليل، يقدّم د. طلعت حكيم شرحًا متكاملًا حول كيفية التعامل مع العلاقات السامة، ويشارك

هل تتراكم عليك الأفكار السلبية، وتشعر أنك تحتاج من يسمعك ويفهمك دون حُكم؟ في عالم يمتلئ بالضغوط، والقلق، والتوتر اليومي، يبحث الكثيرون عن طريقة فعّالة وسريعة لاستعادة التوازن النفسي دون الحاجة إلى مغادرة المنزل.  وهنا تأتي أهمية جلسات علاج نفسي اونلاين، التي أصبحت اليوم الحل المثالي للحصول على دعم نفسي

في عيادته وخلال سنوات خبرته، لاحظ د. طلعت حكيم أن أكثر ما يُرهق الإنسان ليس الفقد، بل البقاء في علاقة سامة أو مؤذية تُفقده نفسه ببطء. كثيرون يعيشون في علاقات تُنهكهم يومًا بعد يوم، ظانين أنهم يحبون، بينما هم فقط يُستنزفون عاطفيًا. يشرح د. طلعت حكيم استشاري العلاج النفسي والإرشاد

في عالم يتغير بسرعة وتزداد فيه الضغوط اليومية، أصبحت الصحة النفسية أولوية لا يمكن تجاهلها. ومع تطور التكنولوجيا، بات العثور على معالج نفسي اونلاين مصر خطوة سهلة وآمنة تساعدك على استعادة توازنك النفسي دون الحاجة إلى مغادرة منزلك. من خلال خبرة دكتور نفسي أونلاين متخصص مثل د. طلعت حكيم، يمكنك

هل وجدت نفسك يومًا تستيقظ مثقلًا بالمهام والمسؤوليات وتشعر أن كل شيء يفوق طاقتك؟ نحن نعرف هذا الإحساس تمامًا، فالحياة الحديثة مليئة بالضغوط. سواء كانت في العمل، أو الدراسة، أو حتى في العلاقات الاجتماعية، فإن طرق التعامل مع الضغوط النفسية أصبحت مهارة لا غنى عنها لكل إنسان يريد الحفاظ على

هل تبحث عن جلسات علاج نفسي اونلاين مصر تساعدك على تجاوز التوتر والقلق بطريقة علمية وإنسانية؟ مع د. طلعت حكيم، معالج نفسي بالقاهرة اونلاين ستحصل على تجربة علاج نفسي مريحة، وسرية، وفعالة من منزلك عبر الإنترنت.  سواء كنت في القاهرة أو أي محافظة أخرى، يمكنك الآن التواصل مع د. طلعت

قد تلاحظ أن طفلك لم يعد يضحك كما كان، أو فقد اهتمامه بألعابه وأصدقائه، وربما تظن أن الأمر مجرد “مزاج عابر”. لكن الحقيقة أن هذه العلامات قد تشير إلى اكتئاب الأطفال، وهو اضطراب نفسي حقيقي يحتاج إلى فهم ورعاية مبكرة. في هذا الدليل، يقدّم د. طلعت حكيم رؤية علمية وعملية

في عالم تتشابك فيه العواطف والمشاعر، يعيش كثيرون تجربة العلاقات السامة التي تترك آثارًا نفسية عميقة تمتد لسنوات. ويُعد التعافي من العلاقات السامة والتخلص من العلاقات المؤذية خطوة جوهرية نحو استعادة التوازن النفسي والقدرة على بدء حياة جديدة أكثر وعيًا وطمأنينة. قد تبدأ العلاقة جميلة ومليئة بالوعود، لكنها مع الوقت

تُعتبر الضغوط النفسية لذوي الاحتياجات الخاصة من أكثر التحديات التي تواجه الأفراد وأسرهم في الحياة اليومية. فإلى جانب التحديات الجسدية أو الذهنية، هناك عبء نفسي كبير ينتج عن نظرة المجتمع، وصعوبة الاندماج، ومشاعر العجز أو الوحدة.  لذلك، يؤكد د. طلعت حكيم، الخبير في العلاج النفسي والتأهيل السلوكي، أن الدعم النفسي

هل تشعر أحيانًا بأن الدراسة أصبحت عبئًا ثقيلًا بدلًا من أن تكون طريقًا للنجاح؟ هل تجد نفسك محاصرًا بين الواجبات والامتحانات والتوقعات العالية من الأهل والمعلمين؟ إذا كانت إجابتك “نعم”، فأنت لست وحدك. فالكثير من الطلاب اليوم يعانون من الضغوط النفسية التي تؤثر على تركيزهم، وثقتهم بأنفسهم، بل وحتى صحتهم